هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب أبو الروايح: إسرائيل كيانٌ مصطنع مختلق أسس -على خلاف كل الكيانات الأخرى- بموجب وعد بلفور وليس بموجب القانون الدولي والاستحقاق التاريخي.
أكد وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، أن ما يسمى "إسرائيل الكبرى" مجرد أوهام لن تقبل بها مصر أو تسمح بتنفيذها.
يتساءل عراقجي: : بعد سوريا، أيّ دولة في المنطقة ستكون هدفاً للعدوان العسكري أو الاحتلال؟ وهل يمكن تصور أيّ حدود لطموحات هذا الكيان التوسّعية التي لا تشبع؟
يكتب سويلم: الحرب يجب أن تستمر، وأن "إسرائيل الكبرى" هي النتيجة التي يبحث عنها نتنياهو بعد استكمالها، وليس تلك النتيجة التي تمخّضت عنها «حرب العامين» حتى الآن.
يكتب لقرع: لا ريب أنّ تصريح نتنياهو قد نزل كالصّاعقة على المهرولين العرب؛ هؤلاء الذين لم يكتفوا فقط بإدارة ظهورهم للقضيّة الفلسطينية، والتخلي عن القدس والأقصى، وخذلان المقاومة.
قال رئيس الوزراء الأردني، جعفر حسان إن ما يسمى "إسرائيل الكبرى" ليس سوى وهم، وأن الواقع يشير إلى إسرائيل منبوذة ومعزولة ومحاصرة نتيجة سياساتها, وجاءت بعد أيام من تصريحات نتنياهو بشأن "إسرائيل الكبرى" التي أثارت تنديداً من دول عربية وإسلامية باعتبارها تمثل تهديداً للأمن القومي العربي والسلم الإقليمي
أدان الأزهر في مصر، تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عما أسماه بـ"إسرائيل الكبرى"، واصفا إياها بأنها "وهم وتصريحات استفزازية".
يكتب عثماني: من المهمّ التعامل بجدّية كاملة مع موقف نتنياهو المعلن من دون مواربة، لأنه وحده ما يشكّل الواقع التاريخي والمستقبلي للمشروع الصهيوني.
يقول أبو شقرا: المقلق أنه، مع إمعان متطرفي إسرائيل بهذا النَّهج العدواني السافر، لا تلوح في الأفق أي فرص أو احتمالات للردع.
أدانت الخارجية الماليزية الاعتداءات الإسرائيلية على الصحفيين في قطاع غزة، معتبرة أنها مخالفة لقرارات الأمم المتحدة الخاصة بحماية الصحفيين في مناطق النزاع، ودعت المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف الأنشطة الإسرائيلية غير القانونية.
جاء في مقال لمديرة البرنامج البحثي في معهد الشرق الأوسط للدراسات السياسية والاقتصادية، نشر في تموز/ يوليو 2024، الحديث بشكل واسع عن فكرة "إسرائيل الكبرى، وخطة التوسع المستمرة للاحتلال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
رغم ادعاء "إسرائيل" التمسك بـ"الوضع الراهن" في القدس، إلا أن ممارساتها على الأرض – من اقتحامات جماعية للأقصى برعاية وزراء متطرفين إلى الدفع بمخطط "E1" الاستيطاني الذي يعزل القدس عن محيطها – تكشف عن مسار متدرج نحو تكريس السيطرة الكاملة، بما يخدم مشروع "الهيكل الثالث" ومفهوم "إسرائيل الكبرى".
يكتب يزلي: هذا المجرم المسكون بحلم الكابوس الدموي التوسُّعي، وتضخُّم الأنا وجنون العظمة، إنما هو يرى نفسه أحد ملوك بني إسرائيل، وليس مجرَّد رئيس وزراء.
تقول الكاتبة: إسرائيل الآن تعلن اكتمال فرض حلمها، بخاصة بعد القضاء على الممانعين والأطراف التي كانت تهدد أمنها وتعلن أيضاً عن الشروع في الجزء الثاني من الحلم: إقامة "إسرائيل الكبرى".
أدان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بأشد العبارات ما يسمى بـ"رؤية إسرائيل الكبرى"، التي تشمل فلسطين كلها وجزءا من الأردن ومصر، وغيرها، ويعتبرها مشروع احتلال غير قانوني، وغير أخلاقي بامتياز، يخالف كل الأعراف والمواثيق الدولية.
يقول الكاتب: لم يعد نتنياهو يتحدث باعتبار أنه رئيس وزراء حالي، بل صاحب وعد يحيط به الغلاة والحاخامات.